ضريح مولاي إسماعيل
تم بناؤه في سنة 1703 وأعيد ترميمه في سنة 1960.يؤدي صف من الباحات التي تحدها جدران عمياء إلى فناء الوضوء المحاط بصف من الأعمدة.على طول الجدران ، يدير إفريز مجصص..وتنقسم قاعة الضريح إلى قسمين:أحدهما مدنسة والأخرى مقدسة.فعلى اليمين توجد المقابر الملكية حيث يرقد مولاي إسماعيل محاطا بأفراد عائلته.وفي زوايا الغرفة،تقف أربع ساعات خشبية وهي هدايا من لويس الرابع عشر للسلطان.على الجدار الخلفي،تنتصب أفقيا شجرة الدولة العلوية.وعلى اليسار،نجد غرفة مزينة بشكل رائع تستغل كقاعة انتظار.ثم هناك نافورة رخامية رائعة داخل حوض على شكل ختم سليمان والتي تتوسط الغرفة.استمتعوا بالسقف المصنوع من خشب الأرز والذي يعود إلى القرن 17.